وزارة الشباب و التجارة
وزارة تهدف إلى شراء المنتجات الزراعية من الأراضي المخصصة للشباب.
الجانب الإنتاجي
تقوم الدولة بتخصيص أراضٍ زراعية للشباب وتوزيعها عليهم.
فكرة المشروع
إنشاء وزارة للتجارة مع الشعب لتحقيق اكتفاء ذاتي، مستوحاة من أفكار محمد علي باشا ولكن بعيدًا عن الاحتكار. يتم شراء محاصيل المزارعين لصالح الدولة مع الالتزام بالمعايير.
لجان الفرز
- تشكيل أربع لجان مختلفة للفرز وتحديد جودة المنتج.
- اختيار عشوائي للجان الفرز المكونة من ثلاثة استشاريين في تحديد الجودة من وزارة الزراعة.
- اختيار لجان الفرز بطريقة عشوائية تشبه عملية اختيار القضاة.
- الحفاظ على نزاهة وشفافية عملية الفرز.
متطلبات المشروع
- محاسبون من خريجي كليات التجارة.
- عمال من خريجي جميع الكليات.
- عمال.
فئات العمال المطلوبة
- شباب لامتلاك وإدارة الأراضي: يتم اختيارهم عشوائيًا بأسبقية السن، ممن لا يمتلكون أراضي أو عقارات.
- عمال للتوصيل والنقل والتجهيز للأراضي: من فئات أقل من الدبلومات، من سن 15 إلى 50 عامًا (مع إمكانية زيادة خمس سنوات حسب الحالة الصحية).
- توظيف الطلاب: الراغبين في فرصة عمل في الثانوية التجارية والعامة وغير المتعلمين، مع إمكانية الترقية بعد إكمال التعليم.
مثال: شاب يعمل في العمليات الحرفية والتجهيز وأكمل تعليمه وحصل على دبلوم زراعة، يمكنه الانتقال للإشراف على الأراضي أو لتدريب وإرشاد المزارعين.
فرص العمل
يضمن المشروع فرص عمل للشباب في معظم المراحل السنية، مما يحقق دخلًا فرديًا متزايدًا مع الأسرة.
- إدارة من خريجي كليات الزراعة للتعيين والإشراف على الأراضي الزراعية.
- مهندسون زراعيون للتدريب والإرشاد في العمليات الزراعية ميدانيًا وإداريًا.
توفير الأسمدة
- شركات الأسمدة تبيع الأسمدة بسعر الدولة للقضاء على السوق السوداء.
- يمكن للتجار استيراد وبيع الأسمدة للدولة، وتقوم الدولة بتوزيعها على المزارعين بالتقسيط خلال فترة الزراعة.
- أو بتقديم التماس بتأخير الدفع مع تسليم الإنتاج للدولة.
معايير الإنتاج
في حالة عدم مطابقة الإنتاج للمواصفات، يتم معاقبة المهندس المسؤول عن الأرض وتقسيط المبلغ على صاحب الأرض. في حالة فساد المحصول، يتم تطبيق الإجراءات المناسبة.
دور الجيش
قطاع الجيش للإشراف على حماية الأراضي.